صفات الزوج المثالي for Dummies
الرومانسي: تفضل المرأة الرجل الرومانسي، الحساس، الذي يميل إلى تدليل زوجته، بالإضافة إلى قدرته على صنع الابتسامة، والحياة السعيدة لها.
هذه الإدارة الحكيمة للوقت تعكس اهتمامه بإبقاء التوازن بين مختلف جوانب الحياة الزوجية.
التواصل هو العمود الفقري للعلاقات الناجحة، والزوج المثالي يحرص على أن يكون هناك حوار مفتوح ومستمر مع شريكته.
قد يكون من المفيد الزواج من رجل ذكي ولكن الأهم من ذلك أن يكون حكيما (بيكسلز)
عندما تختار امرأة للزواج، فمن المؤكد أنك تأخذ في الاعتبار التوافق الجنسي. تشمل صفات المرأة الصالحة للزواج أيضًا موقفًا مغامرًا تجاه الجنس. يعد الرضا الجنسي أمرًا مهمًا بالنسبة لمعظم الرجال، والزوجة المثالية بالنسبة لهم هي التي يمكن أن تكون فظيعة بنفس القدر.
إضافة قيمة إيجابية تتجلى في معرفة الزوج المثالي كيفية الحفاظ على التوازن بين قضاء الوقت مع شريكته وبين الأنشطة الاجتماعية الأخرى.
فالزوج الصالح يعين زوجته في أمور البيت، وقدوته في ذلك النبيّ -عليه الصلاة والسلام- الذي كان يعاون أهله في بيته ويساعدهم، ومن ذلك ما روته أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- أنّه: (كانَ يَكونُ في مِهْنَةِ أهْلِهِ - تَعْنِي خِدْمَةَ أهْلِهِ - فَإِذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ خَرَجَ إلى الصَّلَاةِ).[١١][٣]
من أهم مظاهر الاحترام المتبادل هو عدم التقليل من نور الإمارات شأن مشاعر الشريكة، حتى لو لم يكن الزوج يفهم تمامًا ما تشعر به. يحترم الزوج المثالي هذه المشاعر ويُظهر لها اهتمامًا حقيقيًا، ويتجنب العبارات التي قد تعطي الانطباع بأن مشاعرها غير هامة أو مبالغ فيها.
لا أحد في مأمن من الإفراط في التسوق في بعض الأحيان. سيشتري الرجال أدوات كهربائية غير ضرورية تمامًا للأسرة والتي ستجلس لجمع الغبار على الرف في المستقبل المنظور.
يُظهر دعمه من خلال تحفيزها على التعلم والتقدم، سواء من خلال الدورات التدريبية أو القراءة، ويشجعها على تحقيق طموحاتها بكل ثقة.
الزوج المثالي يعرف كيف يتعامل مع مختلف الفئات العمرية، من كبار السن إلى الأطفال. يظهر احترامه لكبار السن عبر الاستماع إلى نصائحهم وتقدير خبراتهم، كما يتفاعل بشكل لطيف ومشجع مع الأطفال، مما يجعله محبوبًا ومقبولًا من قِبل كل أفراد الأسرة.
خصص وقتًا كافيًا لقضاء الوقت مع شريكتك دون تشتت، وكذلك اهتم بالعلاقات الاجتماعية والعائلية المشتركة.
مثل هذه الإيماءات تساعد في إبقاء الحب مشتعلاً وتجديد العلاقة بين الحين والآخر.
الصدق: يعد أساس بقاء العلاقات لمدةٍ طويلة أن تكون مبنيةً على الصدق، وأن يتخذ الرجل من الصدق منهاجاً لحياته، وينعكس ذلك عليه بارتفاع مكانته بين الجميع، ووفق الأبحاث التي أجراها عالم النفس التنموي مارلين برايس، يزيد الاحترام من قبل الناس للشخص الذي يمتلك هذا الخلق العالِ، خاصة الأطفال.